جاء شرطي آخر لتولي المسؤولية. ومن قليلا المفاجئ. وطلب من السجناء العودة الى الوطن بعد تشغيل لمدة ثلاث لكشف جيدة الفائزين اليانصيب الأرقام. المجرم ترغب في أن هذا الطلب غريب : قال انه يقترح تغيير ثيابه معه. شرطي يرفض ، وقال انه يفهم أن السجين يريد الهرب.
CHAPITRE33
نسيان الحاضر ، يبدو الراوي في ذكريات طفولته ويسهب jeunesse.Il مطولا على ذكرى بيبا ، وكان الشاب الأندلسي في الحب والذين قضى ليلة صيف جميل.
CHAPITRE34
في خضم ذكريات الشباب ، المدان اعتقد جريمته. بين الماضي والحاضر ، هناك نهر من الدم : دم آخر (الضحية) ونائبه (الجاني)
CHAPITRE35
الراوي يفكر كل هؤلاء الناس الذين لا تزال مستمرة في أن يعيشوا حياتهم بشكل طبيعي كما هو الحال في العالم.
CHAPITRE36
ثم يتذكر اليوم الذي ذهب لرؤية الجرس الكبير (الجرس) نوتردام (كاتدرائية في باريس)
CHAPITRE37
يصف الراوي لفترة وجيزة في قاعة المدينة.
CHAPITRE38
وهو واحد ربع النهائي. ورأى رجل أدان ألم حاد. انه يصب في كل مكان. لا يزال لديه اثنين من خمسة وأربعين للعيش.
الفصل 39
تقول ان تحت المقصلة ، فإنه لا يعاني ، يمر بسرعة. الراوي يتساءل كيف يمكن للمرء أن يعرف شيء من هذا القبيل أي حكم إعدام بالفعل لا استطيع ان اقول ذلك.
CHAPITRE40
النزيل الشباب يعتقد أن الملك. من أنه سيأتي من خلال كما هو متوقع. حياته يتوقف على التوقيع. إنه لا يزال يأمل.
CHAPITRE41
ندد الرجل يضع نفسه في رأسه فكرة انه سوف يموت قريبا. يسأل عن كاهن اعتراف ، والصليب لتقبيل
CHAPITRE42
وقد تركه النوم لبعض الوقت. انها نومه الماضي. وقال إنه كابوس وتستيقظ يرتجف ، استحم في العرق البارد.
CHAPITRE43
مريم قليلا يأتي لزيارة والده. وصدم هذا الأخير في فتاة صغيرة باردة والجميل الذي لم يتعرف عليه. إنها تعتقد أن وفاة والدها. الشباب إدانة يفقد كل أمل.
CHAPITRE44
وكان المعتقل ساعة واحدة قبل أن تعتاد على الموت. قاد زيارة ابنته له في اليأس.
CHAPITRE45
يعتقد الناس الذين سيحضرون "مشهد" إعدامه. وقال ان من بين جمهور متحمس ، وهناك الرؤوس التي سوف تتبعه ، من دون معرفة الوجهة التي أدت إلى مقتله.
CHAPITRE46
وقد غادر للتو ليتل ماري. الأب يتساءل عما إذا كان لديه الوقت لكتابة بضع صفحات. انها تسعى لتبرير أمام أعين ابنته.
Chapter47
ويتضمن هذا الفصل على ملاحظة المحرر : وترد منشورات على أنها هي التي فقدت أو يمكن أن الجاني لم يتح لها الوقت لكتابة
CHAPITRE48
الجاني هو في غرفة من مبنى البلدية. في ثلاث ساعات ، فقط نحذر منه أن الوقت قد حان. قطع الجلاد وعبيده اثنين ، وشعرها والعنق قبل ملزم يديه. ثم اتجهت القافلة نحو مكان دي غريف أمام حشد من المتفرجين في انتظار التنفيذ.
CHAPITRE49
وطلب المحكوم عليه مع هذا الشخص انه يعتقد ان القاضي ، أو القاضي المفوض. وسأل من منطلق الشفقة ، أن تعطى خمس دقائق الانتظار من خلال. لكن القاضي والجلاد خارج الخلية. انه لا يزال وحده مع الشرطي. إنه لا يزال يأمل ولكن هنا يأتي البحث
